{
أَنا وأَنَتُم
مُجرد أَنس خُلقنا لـ غايةِ مَعهودَة
عِنوانُها :لــ ماذا خُلِقت ؟
مُجرد أَنس خُلقنا لـ غايةِ مَعهودَة
عِنوانُها :لــ ماذا خُلِقت ؟
وإجابتها( خُلقت لـ عِبادةِ الله ولـ تَعمِير الأرَض))
وكـ أَن الإجابَة مُجَرد شَريط فارِغ لا يَحملُ من المَضمون شَيئًا
نَعيب الدُنيا ونَتهم الحَياة
ونُبريء أُنفُسنا مِن هذا الإتِهام
فـ الدُنيا وإن كانَت دَنيئِة
فـ هَذا لـ جُرمِ أَفَعالنِا الدَنيئة
و الدُنيا وإن كَانَت سَقِيمة
فـ هَذا لـ سُقمِ قَصائِدنا العَقيمَة
و الدُنيا وإن كَانَت جَدباء
فـ هَذا لـ جُدب عَقائِدنا الفارِغَة
فـ يا ساعِيًا في دُنيا الوَرى
أما عَلِمت أن الحَياة ما عادَت حَياة !
وأن القُلوب ما عادَت قُلوب!
فـ ما
مِن ضَمائِر وُجِدت لـ فِعلِ الرَذيلَة
وما
مِن آمال رُسِمت لـ خَطِ الخَطيئِة
فـ يا ساعَياً في دُنيا الوَرى
ويا ساعِيًا في دُنيـا الفُجور
أَما عَلمتَ
أَنك أَنتَ أَنا وأَنت أََنا
كُلنا
نُذنب فـ نّندم
نُخطيء فـ نَبكي
ونُجرم فـ نَتوب
فـ الغَوص في ذُل( الخَطأ / المَعصِية / الذَنب ) يُهلكُنا جَميعاً
يَدفعنـالـ الإنِطلاقِ
لـ النجاة نَحوبَحارالطَهرِ
لـ تِلك الحَقيقةِ المُثمِرة
المُلونة بـ نص
( كُن تائِباً تَسعد أَيها الضَعيف )
وأن القُلوب ما عادَت قُلوب!
فـ ما
مِن ضَمائِر وُجِدت لـ فِعلِ الرَذيلَة
وما
مِن آمال رُسِمت لـ خَطِ الخَطيئِة
فـ يا ساعَياً في دُنيا الوَرى
ويا ساعِيًا في دُنيـا الفُجور
أَما عَلمتَ
أَنك أَنتَ أَنا وأَنت أََنا
كُلنا
نُذنب فـ نّندم
نُخطيء فـ نَبكي
ونُجرم فـ نَتوب
فـ الغَوص في ذُل( الخَطأ / المَعصِية / الذَنب ) يُهلكُنا جَميعاً
يَدفعنـالـ الإنِطلاقِ
لـ النجاة نَحوبَحارالطَهرِ
لـ تِلك الحَقيقةِ المُثمِرة
المُلونة بـ نص
( كُن تائِباً تَسعد أَيها الضَعيف )
فـ قارئاً ويـ عابِراً أَينَما تَكون
إعِلم أن هَذا المُتصَفح كُتِب لـ البَقائِك
لا لـ أَجلِ عُبورك العَقيم!
:
:
عُمق ودِ لَكم جَميعاً